تنشط هيئة الإغاثة الإنسانية IHH في 135 دولة على امتداد 5 قارات، عِلاوة على مناطق الحروب والكوارث والأزمات؛ وذلك دون أي تمييز بين دين أو طائفة أو لغة أو عرق أو قومية.
يتسبب مرض الساد في فقدان الآلاف من الناس لقدرتهم على الرؤية مع أنه مرض يمكن علاجه، لكن الفقر وضعف الإمكانات يحول دون ذلك. IHH كانت حتى اليوم وسيلة في شفاء 97.800 مصاب.
سوريا
أدت الحرب في سوريا إلى أكثر من مقتل 500 ألف شخص، وتهجير 5 ملايين خارج البلاد، الملايين في سوريا في حاجة ماسة للمساعدات.
الأيتام
نتكفل برعاية 90 ألف يتيم موزعين على 53 دولة وذلك في إطار "برنامج كفالة يتيم" والذي يلبي كافة احتياجات الأيتام خلال عام كامل.
الماء
لا يمكن لسكان العديد من الدول الحصول على المياه الضرورية لحياتهم اليومية. ويتسبب نقص المياه في زيادة انتشار الأوبئة في العالم.
فلسطين / غزة
تعتبر غزة المحاصرة منذ سنوات أكبر سجن مفتوح حول العالم. في عام 2015 تمكنا من تقديم المساعدات لنحو 1.5 مليون فلسطيني.
مافي مرمرة
تواصل سفينة مافي مرمرة في نضالها الحقوقي لتحقيق العدالة، والنيل من مرتكبي مجزرة مافي مرمرة التي نفذتها قوات الاحتلال الاسرائيلي.
معالم الخير
يسعى الناس في الدول الفقيرة للبقاء على قيد الحياة تحت ظروف قاسية. تشكل معالم الخير عنصراً مهماً لتخفيف من معاناتهم.
في عيد الأضحى من كل عام، تنطلق قافلة الخير IHH لتجوب العالم شرقاً وغرباً، بحثاً عن أصحاب الحاجة والمضطرين، فتقضي حاجتهم وتقدم لهم أضحيتك، فتكون بذلك سبباً في زرع البهجة في قلوبهم، ووسيلة لدعائهم لك.
يتناول الفيلم قصة الطفل الضرير طارق الذي يعيش حياة متواضعة مع أصدقائه من ذوي الاحتياجات الخاصة في أحد مراكز رعاية المعاقين في أفريقيا. يعاني الأطفال ذوي الإعاقة في أفريقيا على وجه الخصوص أشكالاً عديدة من المصاعب والمشكلات الاجتماعية.
انطلقت هيئة الإغاثة الإنسانية IHH في مسيرتها الخيرية عام 1992، كردة فعل إنساني للأحداث التي شهدتها البوسنة والهرسك في سنوات الحرب. واستمرت على ذلك النحو حتى عام 1995 حين اكتسبت طابعاً مؤسساتياً.